كثير من الناس في أيامنا هذه يبحث عن الايجابية في حياته و دائما يمكنك الاحساس بالشخصيات
الايجابية حوالك و التي دائما ما تشدك الى فعل الخير و القيم الحسنة و
توقع الخير و التفاؤل به , في هذا الموضوع سنتحدث عن كيفية التحول الى
الايجابية و كيفية ترك السلبية و التفكير المغلق و سنتحدث أيضا عن أهمية
الايجابية في حياتنا و حياة البشر .
أولا : يجب أولا أن نحدد لماذا يوجد سلبية في حياتنا , هذه النتيجة ترجع لعدة أسباب مختلفة فمنها تربيتنا و التي في بعض الأحيان كانت توصل الينا مفاهيم خاطئة فمنها يحث على التشاؤم و اساءة الظن بالناس و هذه المفاهيم معدية جدا و يمكن تناقلها من جيل الى آخر , و يمكن أيضا أن السلبية هذه هو شعور يكتسب من الحياة اليومية , فيمكنك أن ترى أن السلبية هي الغالبة في المجتمع حاليا و لأنها معدية جدا فسترى أنها تؤثر على كل منا بطريقة لا نشعر بها , و دائما يجب أن تعرف أن الشخصية السلبية ستوصلك دائما الى الفشل.
ثالثا : الايجابية هو من أهم العوامل لبناء الشخصية الناجحة , و تعد من أهم الاسباب للوصول للنجاح
, لأن الناجح هو الذي يخلص في عمله و يتفاءل بالنتيجة و هو الذي يتوقع
الخير و يثابر و يصبر و عنده من المرونة ما يكفي لحل كل المشاكل , اذا و
بكل سهولة , اذا أردت أن تخطو أول خطوة نحو النجاح فما عليك سوى أن تكون شخصية ايجابية
أولا : يجب أولا أن نحدد لماذا يوجد سلبية في حياتنا , هذه النتيجة ترجع لعدة أسباب مختلفة فمنها تربيتنا و التي في بعض الأحيان كانت توصل الينا مفاهيم خاطئة فمنها يحث على التشاؤم و اساءة الظن بالناس و هذه المفاهيم معدية جدا و يمكن تناقلها من جيل الى آخر , و يمكن أيضا أن السلبية هذه هو شعور يكتسب من الحياة اليومية , فيمكنك أن ترى أن السلبية هي الغالبة في المجتمع حاليا و لأنها معدية جدا فسترى أنها تؤثر على كل منا بطريقة لا نشعر بها , و دائما يجب أن تعرف أن الشخصية السلبية ستوصلك دائما الى الفشل.
ثانيا
: الايجابية هي شعور يجب أن نسعى له جميعا و تأكد أن الحضارة لن تقوم من
جديد ألا عن طريق أن نكون شعوبا ايجابية , نبحث عنها في كل أنحاء حياتنا , و
الوصول اليا ليس بالأمر الصعب و لكن المحافظة عليها هي الأهم , فما أسهل
أن تكون بشوشا و حسن الخلق و تهتم بأسرتك ووطنك و دينك , أن تحسن الظن
بالناس و تحسن العمل في وظيفتك .